تلتزم لافارج هولسيم المغرب بتطوير التأهيل من خلال إجراءات ملموسة التي تمكن السكان المجاورين لي ضفاف الأنهار لممارسة أنشطة مدر للدخل :
⦁ خطط تنمية الكفاءات بالشراكة مع OFPPT أو المنظمات التدريبية في مختلف المجالات (تصفيف الشعر، الخياطة، البناء، الزراعة …).
⦁ دروس خصوصية لدعم التكامل المهني.
⦁ المواكبة من أجل خلق أنشطة مدرة للدخل، مثل التعاونيات أو الأعمال التجارية الصغيرة المحلية.
في عام 2022، استفاد 1220 شخص من أنشطة التأهيل الخاصة ببرنامج نبنيو الحياة.
“أنا علي بنشنوف, 34 سنة من منطقة “ولاد زباير”. بفضل الدعم والمرافقة الذين قدمهما لي برنامج “نبنيو الحياة” استطعت إنجاح مشروعي في مجال تربية النحل وانتاج العسل مما مكنني من تحقيق استقرار مادي دائم.”
“أنا هشام مكاوي من مكناس. بفضل الدعم و التدريب اللذين وفرهما برنامج نبنيو الحياة، تمكنت من ان اصبح مدرس مادة الرياضيات بإحدى الجمعيات مما مهد لي الطريق لتحقيق أهدافي.”
“أنا شيماء من طنجة. بفضل دعم برنامج “نبنيو الحياة” لتكويني في مجال الحلاقة تمكنت من تحقيق حلمي والذي هو انشاء مقاولتي الذاتية وتحسين ظروف حياتي”
“أنا عائشة من دوار ازريكن بأكادير-سوس. بفضل دعم برنامج نبنيو الحياة لتعاونية زيت أركان تمكنت من امتلاك دخل قار أعاد لي الأمل والثقة”
“أنا إلياس رابوز من مدينة فاس, حي الانبعاث برأس الماء. اضطررت ورغم صغر سني أن أعمل بالموازاة مع دراستي لكي أعيل عائلتي لكنني لم اتوفق في ذلك ولم استكمل دراستي. وبفضل الدعم الذي وفره لي برنامج “نبنيو الحياة”، تمكنت متابعة تكويني المهني في مجال الضيافة والمطاعم و كسب عمل و دخل قارين”
“أنا سفيان كبور من مدشار قنوعة بنواحي طنجة. في السابق ، لم يكن لي دخل أو عمل قار. لكن بفضل برنامج نبنيو الحياة تغيرت حياتي وحياة العديد من الشباب حولي للأفضل. فقد تم تدريبنا ومرافقتنا للحصول على رخصة قيادة الشاحنات. أنا فخور اليوم بأني قادر على تحمل المسؤولية”
“أنا أم كلثوم من دوار صدينة نواحي تطوان. لطالما كنت شغوفة بمجال الخياطة بكل أنواعها. بفضل برنامج “نبنيو الحياة”, استطعت أخيرا أن احقق حلم طفولتي بأن أصبح معلمة خياطة. الشيئ الذي أهلني لمساعدة نساء الدوار في تعلم حرفة جديدة.”
“أسمي أيوب الزوين من دوار أولاد سليمان نواحي بوسكورة. بفضل برنامج “نبنيو الحياة” استفدت من تكوين مهني في مجال كهرباء البناء مما مكنني من ايجاد عمل قار و تكوين اسرة و المضي قدما.”
“أنا حفيظ البهجة من حي راس الماء بمدينة فاس. بعد سنوات من الكفاح بعد توقفي عن الدراسة تغيرت حياتي بعد استفادتهي من برنامج #نبنيو_الحياة، الذي مكنني من الحصول على تكوين كامل جعل مني كهربائيا محترفا. ”
“أنا نادية طلبي ، من دوار بيشة الرمل في مكناس. اضطررت إلى ترك المدرسة في سن
14 عامًا لأننا انتقلنا إلى الريف في ذلك الوقت. انضممت إلى التعاونية ولم يكن لدينا أي معدات أو دعم مالي للمضي قدمًا. بعد ذلك ، ساعدنا برنامج “نبنيو الحياة مع لافاراج هولسيم المغرب ” في الحصول على جميع المعدات اللازمة للحفاظ على النشاط. أقنعت والدتي بالانضمام إلى التعاونية والآن لدينا دخل ثابت ومستقر ويمكننا إعالة أنفسنا. ”
“اسمي جميلة عمري، خياطة أقطن بتيدسي بجهة أكادير سوس-ماسة. لقد تغيرت حياتي منذ أن تدربت بفضل لافارج هولسيم المغرب … الآن، عندما أبيع إحدى الجلابيات، ينتابني شعور بفخر عارم وإحساس بالبهجة. أصبحت أكسب دخلاً مما جعلني أشعر بأنني مفيدة لمجتمعي بما أنني منتجة، والمال الذي أكسبه هو ثمرة جهودي. ”
“أنا إبراهيم جاتي من مدينة صديينة بتطوان. لم يكن لدى والدي ما يكفي من المال لذلك تركت المدرسة لمساعدة عائلتي. كان حلم طفولتي أن أصبح حلاقا. عندما كنت صغيراً كنت أراقب بحذر شديد وبشغف ما كان يفعله الحلاق
وتعلمت. في عام 2016 ، قمت بدمج التدريب المقدم لشباب القرية. بعد ذلك ، رافقني برنامج “نبنيو الحياة مع لافاراج هولسيم المغرب ”وساعدني على فتح صالون حلاقة الخاص بي. كنت سعيدًا جدًا في اليوم الأول الذي افتتح فيه العرض وأنا أكثر سعادة لرؤية أمي وعائلتي فخورة بإنجازي. ”
“اسمي عيساوي محمد ، أعيش في أويسلان ، ولاية مكناس. من أجل ضمان مستقبل أفضل لأولادي، غادرت تاونات حيث نشأت من أجل المدينة. بدأت العمل مع أعمامي في الصيد،في حيرة باستخدام عربة صعبة. انضممت إلى جمعية ، وذات يوم تم إخباري عن مبادرة غيرت حياتي! بفضل برنامج “نبنيو الحياة مع لافاراج هولسيم المغرب ، تمكنت من الاستفادة من السكوتر الذي ساعدني كثيرًا. أتنقل بسهولة طوال اليوم دون أن أكون مرهقًا وقد اكتسبت بضاعتي سمعتها لدى السكان المحليين. ”
“أنا فاطمة الزهراء من حجر نهل بطنجة. لم تتح لي الفرصة لمواصلة دراستي لكنني أردت دائمًا أن أبدأ عملي الخاص. منذ وفاة زوجي، عشت مع والدتي بدون أب وبدون أي وسيلة لمساعدتها. انضممت بعد ذلك إلى برنامج “نبنيو الحياة مع لافاراج هولسيم المغرب ”من خلال تحديد هدف التعلم لتحقيق أحلامي. اليوم، أتلقى طلبات كبيرة كافية وأواصل تحسين نفسي لإرضاءالزبائن. ”
“أنا مريم حدا من مدينة مكناس من ويسلان
في عائلتي ، يحظر الاستمرار في الدراسة بعد المدرسة الابتدائية.
تعرفت على برنامج “نبنيو الحياة مع لافاراج هولسيم المغرب” ، والذي يوفر التدريب المهني للفتيات والفتيان في القرية. في ذلك الوقت ، بدأ الحلم ، وولد شغف الخياطة ومجال الجمعيات. انتهزت الفرصة وأنا فخور بأنني أصبحت مستقلاً مالياً. ”
